عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قصة أصحاب السبت 829894
ادارة المنتدي قصة أصحاب السبت 103798
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قصة أصحاب السبت 829894
ادارة المنتدي قصة أصحاب السبت 103798

أهلا وسهلا بك فى منتديات نبض اليوم
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.


الدردشة

شاطر|
بيانات كاتب الموضوع
قصة أصحاب السبت
كاتب الموضوعرسالة
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو جديد
الرتبه:
عضو جديد
الصورة الرمزية

coeurdelion

البيانات
الدولة : الجزائر
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 71
نقاط : 84

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

موضوع: قصة أصحاب السبتقصة أصحاب السبت Emptyالإثنين أغسطس 22, 2011 3:52 pm






موقع القصة في القرآن الكريم:


ورد ذكر القصة في سورة البقرة. كما ورد ذكرها بتفصيل أكثر في سورة الأعرف الآيات 163-166.


قال الله تعالى، في سورة "الأعراف":

"وَاسْأَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَتْ حَاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ
يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتَانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ
شُرَّعًا وَيَوْمَ لَا يَسْبِتُونَ لَا تَأْتِيهِمْ كَذَلِكَ نَبْلُوهُمْ
بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ وَإِذْ قَالَتْ أُمَّةٌ مِنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ
قَوْمًا اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا
قَالُوا مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ فَلَمَّا
نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ أَنْجَيْنَا الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ
وَأَخَذْنَا الَّذِينَ ظَلَمُوا بِعَذَابٍ بَئِيسٍ بِمَا كَانُوا
يَفْسُقُونَ فَلَمَّا عَتَوْا عَنْ مَا نُهُوا عَنْهُ قُلْنَا لَهُمْ
كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ .
وقال تعالى في سورة "البقرة": وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَوْا
مِنْكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ
فَجَعَلْنَاهَا نَكَالًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهَا وَمَا خَلْفَهَا
وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ" .

وقال تعالى في سورة "النساء":

" أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا"


القصة:


أبطال
هذه الحادثة، جماعة من اليهود، كانوا يسكنون في قرية ساحلية. اختلف
المفسّرون في اسمها، ودار حولها جدل كثير. أما القرآن الكريم، فلا يذكر
الاسم ويكتفي بعرض القصة لأخذ العبرة منها.


وكان
اليهود لا يعملون يوم السبت، وإنما يتفرغون فيه لعبادة الله. فقد فرض الله
عليهم عدم الانشغال بأمور الدنيا يوم السبت بعد أن طلبوا منه سبحانه أن
يخصص لهم يوما للراحة والعبادة، لا عمل فيه سوى التقرب لله بأنواع العبادة
المختلفة.


وجرت
سنّة الله في خلقه. وحان موعد الاختبار والابتلاء. اختبار لمدى صبرهم
واتباعهم لشرع الله. وابتلاء يخرجون بعده أقوى عزما، وأشد إرادة. تتربى
نفوسهم فيه على ترك الجشع والطمع، والصمود أمام المغريات.


لقد
ابتلاهم الله عز وجل، بأن جعل الحيتان تأتي يوم السبت للساحل، وتتراءى
لأهل القرية، بحيث يسهل صيدها. ثم تبتعد بقية أيام الأسبوع. فانهارت عزائم
فرقة من القوم، واحتالوا الحيل –على شيمة اليهود- وبدوا بالصيد يوم السبت.
لم يصطادوا السمك مباشرة، وإنما أقاموا الحواجز والحفر، فإذا قدمت الحيتان
حاوطوها يوم السبت، ثم اصطادوها يوم الأحد. كان هذا الاحتيال بمثابة صيد،
وهو محرّم عليهم.


فانقسم
أهل القرية لثلاث فرق. فرقة عاصية، تصطاد بالحيلة. وفرقة لا تعصي الله،
وتقف موقفا إيجابيا مما يحدث، فتأمر بالمعروف وتنهى عن المكر، وتحذّر
المخالفين من غضب الله. وفرقة ثالثة، سلبية، لا تعصي الله لكنها لا تنهى عن
المكر.


وكانت
الفرقة الثالثة، تتجادل مع الفرقة الناهية عن المنكر وتقول لهم: ما فائدة
نصحكم لهؤلاء العصاة؟ إنهم لن يتوفقوا عن احتيالهم، وسيصبهم من الله عذاب
أليم بسبب أفعالهم. فلا جدة من تحذيرهم بعدما كتب الله عليهم الهلاك
لانتهاكهم حرماته.


وبصرامة
المؤمن الذي يعرف واجباته، كان الناهون عن المكر يجيبون: إننا نقوم
بواجبنا في الأمر بالمعروف وإنكار المنكر، لنرضي الله سبحانه، ولا تكون
علينا حجة يوم القيامة. وربما تفيد هذه الكلمات، فيعودون إلى رشدهم،
ويتركون عصيانهم.


بعدما
استكبر العصاة المحتالوا، ولم تجد كلمات المؤمنين نفعا معهم، جاء أمر
الله، وحل بالعصاة العذاب. لقد عذّب الله العصاة وأنجى الآمرين بالمعروف
والناهين عن المنكر. أما الفرقة الثالثة، التي لم تعص الله لكنها لم تنه عن
المكر، فقد سكت النصّ القرآني عنها. يقول سيّد قطب رحمه الله: " ربما
تهوينا لشأنها -وإن كانت لم تؤخذ بالعذاب-
إذ أنها قعدت عن الإنكار الإيجابي, ووقفت عند حدود الإنكار السلبي. فاستحقتالإهمال وإن لم تستحق العذاب" (في ظلال القرآن).


لقد كان العذاب شديدا. لقد مسخهم الله، وحوّلهم لقردة عقابا لهم لإمعانهم في المعصية.


وتحكي
بعض الروايات أن الناهون أصبحوا ذات يوم في مجالسهم ولم يخرج من المعتدين
أحد. فتعجبوا وذهبوا لينظرون ما الأمر. فوجودا المعتدين وقد أصبحوا قردة.
فعرفت القردة أنسابها من الإنس, ولم تعرف الإنس أنسابهم من القردة; فجعلت
القردة تأتي نسيبها من الإنس فتشم ثيابه وتبكي; فيقول: ألم ننهكم! فتقول
برأسها نعم.


الروايات
في هذا الشأن كثيرة، ولم تصح الكثير من الأحاديث عن رسول الله صلى الله
عليه وسلم في شأنها. لذا نتوقف هنا دون الخوض في مصير القردة، وكيف عاشوا
حياتهم بعد خسفهم .















 الموضوعالأصلي : قصة أصحاب السبت // المصدر : منتديات نبض اليوم // الكاتب: coeurdelion



coeurdelion ; توقيع العضو





قصة أصحاب السبت

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» قصة أصحاب الرس
» قصة أصحاب الأخدود

الــرد الســـريـع
..
الردود السريعة :

هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة
الرد السريع


خــدمات المـوضـوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
قصة أصحاب السبت , قصة أصحاب السبت , قصة أصحاب السبت ,قصة أصحاب السبت ,قصة أصحاب السبت , قصة أصحاب السبت
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ قصة أصحاب السبت ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا








مواضيع ذات صلة


الساعة الآن



جميع الحقوق محفوظة لمنتديات نبض اليوم
حقوق الطبع والنشر لعام 2012 - 2013
تم التحويل بواسطة شركة فور يمنى