أهلا وسهلا بك فى منتديات نبض اليوم

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

آخر المواضيع

الموضوع		تاريخ ارسال المشاركة	بواسطة
	طلب صغير ممكن السجود لله يخلص الإنسان من التوتر النفسي السجود لله يخلص الإنسان من التوتر النفسي وزير الزراعة: خطة عاجلة لمحاربة الفقر فى المناطق الريفية جميلة إسماعيل تعلن قائمة ترشحها لرئاسة حزب الدستور غياب عبد الفضيل عن تمرين الأهلى وعودة دومينك تعرف على أحدث أساليب علاج آلام العمود الفقرى المزعجة احدث التشطيبات والديكورات العالميه من شركة ابداع احدث شركة متخصصة فى اعمال الديكور و التشطيبات و التسويق العقارى اسباب كسل اعين ضعف النضر	الأحد مايو 25, 2014 10:49 am السبت مايو 24, 2014 10:53 am السبت مايو 24, 2014 10:51 am السبت مايو 24, 2014 10:49 am السبت مايو 24, 2014 10:48 am السبت مايو 24, 2014 10:47 am السبت مايو 24, 2014 10:43 am الإثنين يونيو 10, 2013 11:01 am الإثنين يونيو 10, 2013 10:56 am الثلاثاء مارس 12, 2013 6:29 pm

الدردشة

:: قسم السياسة والاخبار :: نبض الاخبارالمحليه

شاطر|

بيانات كاتب الموضوع

شبام فن السياسة وصناعة الحضارات

كاتب الموضوع

رسالة

المعلومات
الكاتب:	Admin
اللقب:	الاداره
الرتبه:
الصورة الرمزية

البيانات
الدولة :
الجنس :
عدد المساهمات :	720
نقاط :	1084
العمر :	33

التوقيت

الإتصالات

الحالة:

وسائل الإتصال:

موضوع: شبام فن السياسة وصناعة الحضارات

السبت سبتمبر 24, 2011 8:25 am

السياسة فن " تحدث عنها الكثير على أنها
فن الممكن ، ليس فيها خصوما ً دائما ً ولأتصالح دائما ً ، وهي كالمطاط
يدور معها ذوي المصالح القومية والشخصية وما إلى ذلك من طرق جلب المصالح
لخدمة الأهداف والأجندة مع العمل على تحقيقها بشتى الطرق ، كثيرا ً من
الكتاب وأصحاب الرأي والمثقفين والساسة لم يعرّفوا السياسة بوجهها الحقيقي
ولم أجد تعريفا ً مقنعا ً لهذا المصطلح ،

والبعض وهم قلة تحدث على أنها "فن الإدارة
" .... وبما أني مواطن في هذه الأرض صالح للحياة دون صلاحية
لإدارة ذاتي على أن يكون المرء في منأى من الأخطار ، المحدقة بنا ، ها
أنا ذا أتعمق في كتابة " الرأي"الشخصي في هذا المضمار لحالة من الفضفضة
ليس إلا . رغم أن مخرجات التعليم لدينا في الأوطان العربية أصيب
بالفيروسات الضارة ولذا بات الأغلب يفهم السطور بخلاف مقاصدها .

وقال أحدهم لابد أن يكون التصريح في
كتابة وأبدى الرأي " للمتخصصين كلا ً في مجاله وتخصصه " ونؤيده على ذلك
"... وخاصة لمن تجاوز المراحل الدراسية في الوقت المعاصر وتتلمذ على
أيدي رجال العصر العلمي النقي في وقت التطور لتكون أفكاره متلائمة مع لغة
العصر ليحمل قضايا الأمة ويكون بالمواصفات المطلوبة . ورغم أن العرب
يملكون صفات " د " واسعة إلا أن الحالة العربية وصلت لحد التوقف في العقل
في عصر " العلم الحديث " وباتت الساحة تفرز الآن بقوة نتيجة الحقب
القريبة السابقة في القرن العشرين وهي الثوارات العربية .

رغم أن علماء الأمم السابقة هم عمودنا
الثقافي والعلمي ولم نأتي بشئ جديد لنبرز فيها في الوقت الحاضر إلا
تطبيقا ً لما أبدوه سابقا ً حتى في التجارب الصناعية والتقنية فقد أوجدوا
الخطط والأفكار إلا أنهم لم ينفذوها الأغلب بما يتلائم مع حقبهم الزمنية
وتركوا الأفكار قيد التداول والدراسة ليتوارثها الأجيال وفي حال وجدت
الإمكانيات سيكون التنفيذ عبر أفكارهم ورؤاهم ،ربما لأسباب كثيرة أعاقة
مسيرتهم وأيضا ً تطور الحياة هي عبر الأقدار لتجرنا إلى المحشر .

وحينما هيئ للأمم في العصر الحديث
الإمكانيات منذ خروج النفط في القرن الثامن عشر وبعض الثروات من باطن
الأرض وماعليها بدأ العالم يتغير ويتقدم نحو الصناعة الحديثة الخرافية
إلا أن هذه الأفكار وجدت أيضا ً لدى علماء الأمم في السابق كما تدرس في
المرافق العلمية في العصر الحديث ، وما التطبيق لدينا إلا وجذوره يعود
للحقب الزمنية في القرون الماضية ،

ولذا نحن بحاجة للتأمل في حال هناك ذما ً
لحقب الأجداد والأمم السابقة حيث أن تاريخهم وحضارتهم لم نستطيع أن نوصل
إليها في بناء قواعد الإنسان على الأرض لينطلق نحو بناء الأرض ، رغم أن
الخير والشر هو عمود البناء للأرض بما أن الأصل فيهما الصراع والتدافع نحو
بناء الأرض فلايمكن أن ينفصلا عن بعضهما في بناء الأرض .

ولذا أجد من خلال القراءة للتاريخ وسيرة
الأعلام من الأمم جميعها ً في الفكر السياسي أن المفكرين والساسة دائما ً
ما يجنحوا نحو الحياة الزمنية في كتابة تاريخا ً يذكرهم به البشرية
والأجيال حتى قيام الساعة ، ولم يكتفوا في الحياة الوقتية فحسب والتي ما
أن انتهت تلك الأيام المعدودة في قدر الإنسان إلا ونـُسي بعدها فلايذكره
حتى الأولاد والأحفاد ولذا كتابة التاريخ وصناعة الحضارات هي الحياة
الزمنية الخالدة .

سأبدأ بالفكرة : حينما يفكر الساسة في
نقلة نوعية وتحولات على الأرض ، يقدمون نحو عمل يغير معالم الحياة والأرض
وهذه الأفكار لدى الساسة لايمكن أن تتحقق إلا في إنشاء مدن أو دول يفرضون
فيها قوانينهم ورؤاهم لتحقيق أهدافهم مثالا ً على ذلك "بغداد " وهي
مدينة السلام التي كانت من أفكار المنصور العباسي في القرن الثاني للهجرة
، وصنع لها رؤي وثقافة خاصة فمن دخلها فعليه أن يحتكم إليها حتى أصبحت
حاضرة العرب في عصره ومابعده ولحد اللحظة .

مثال آخر من الأمم الأخرى ، في 3 أغسطس (
آب ) 1492م ( 898هـ ) أبحر كريستوفر كولومبوس CHRISTOPHE COLOMBOS لأول
مرة في المحيط الأطلسي بثلاث سفن، تحمل العلم الإسباني وبـ (120) بحارا
وذلك انطلاقا من بلدة بالوس بعد أن أقنع الملكين ( فرناندو) و (إيزابيلا)
بنجاح مشروعه، وبالفعل فقد وصل في العاشر من تشرين الأول ( أكتوبر) من نفس
السنة إلى جزر الأنتيل في أمريكا الوسطى معتقدا أنه دخل بعض الجزر الآسيوية
القريبة من الهند، لذلك سموها في البداية بجزر الهند الغربية؛ إلى أن سافر
إليها فيما بعد البحار الفلورنسي (أمريكو فسبوشي) ليعلن لأوربا أن كولمبوس
إنما اكتشف " عالما جديدا " أطلق عليه ـ من ثم ـ اسم " أمريكا ".

وقيل في تاريخهم :لما أستعمرهم الأوربيون
في القرن 15 الميلادي، واجهوا تحديات كبيرة. لكن بعضهم تعايش وتيادل
التجارة معهم واستوعبوا تقنياتهم. لكن الأوربيين استولوا علي أراضيهم
وكانوا يبيدونهم في كندا وأمريكا. وكانت هذه القبائل يطلق عليها قبائل
أوننداجو وموهاك وشيروكي. وكلهم كان يطلق عليهم الهنود الأمريكان، أو
الهنود الحمر. وفي كندا كان يطلق عليهم عادة شعب أبورجينال (aboriginal
people). ولما وصل كريستوفر كولومبس عام 1492م أرضهم، كان عددهم يقدّر ما
بين 40 إلى 90 مليونًا. ولما جاء الأسبان وجدوا 50 قبيلة هندية في الغرب
بما فيها شعب بيبلو (Pueblo) وكومانش (Comanche) وبيمان (Piman) ويمان
(Yuman)، وكان لهم لغاتهم المتنوعة. وجلب الأوربيون معهم الأمراض عن طريق
الحرب البيلوجية كالجدري والحصبة والطاعون والكوليرا والتيفويد والدفتريا
والسعال الديكي والملاريا وبقية الأوبئة التي كانت تحصد السكان الأصليين (
انتهى المثال ) . من تاريخ أمريكا .

كانت فكرة الأوروبيين وخاصة البريطانيين
أن يجعلوا هذه الأرض دولة بقوانين جديدة وثقافة جديد يزرع فيها الأفكار
وتتلاقح ليكون ثمار أفكارهم ما تجلب لهم المصالح وبالتالي سيكون الثمار
في لعمل والزرع للأفكار هي الأساس في جلب مصالحهم وهذا ماعمدوا إليه حتى
أصبحت أمريكا الإمبراطورية الأكثر عمرا ً في عالم الإنسان وفيها تتلاقح
الأفكار ويستطيع الإنسان المبدع أن يحقق الكثير من جلب المصالح حسب
أفكاره وقوة عمله ورؤيته فيها ، رغم أنها دولة غير آمنة للإنسان حيث أن
نسبة الجريمة فيها الأكثر في العالم لذا من قوانينها وخطابها السياسي
الخارج على أنها دولة مثالية وتحمي حقوق الإنسان إلا أن القراءة الحقيقية
لأمريكا من خلال المجتمع تجدها الدولة الأكثر خطرا ً في عدم حماية الإنسان
سواء داخليا ً أو خارجيا ً بخلاف العقل البريطاني الناجع والراسخ في النظر
للإنسان فهي من أفضل لرؤى في بناء الإنسان لذا استطاعت جزيرة بريطانيا أن
تتحكم في العالم واقتصاده أجمع ولحد اللحظة كل خطط العالم الاقتصادية
منبعها "جزر بريطانيا ، رغم تطور الآخرين إلا أن الأصل في الإبداع التطوري
والصناعي وبناء الدول يعود للأفكار في السياسة البريطانية .

قاهرة المعز :قيل فيها :أما القاهرة فهي
المدينة التي أنشأها القائد الفاطمي جوهر الصقلي سنة (358 هـ - 969 م)
شمالي مدينة الفسطاط وبناها في ثلاث سنوات وأطلق عليها اسم "المنصورية" ثم
جاء الخليفة المعز لدين الله الفاطمي في 7 رمضان 362هـ= 11 يونيو 972م،
وجعلها عاصمة لدولته، وسماها "القاهرة" وهو اسمها الحالي، وأقام في القصر
الذي بناه جوهر، وفي اليوم الثاني خرج لاستقبال مهنئيه وأصبحت القاهرة منذ
ذلك الحين مقرا للخلافة الفاطمية، وانقطعت تبعيتها للخلافة العباسية وشهدت
القاهرة أزهي أوقاتها آنذاك من الازدهار بحكم كونها عاصمة للدولة الفاطمية
وكانت مساحتها على حوالي 340 فدانا، وشرع في تأسيس الجامع الأزهر وأحيطت
العاصمة بسور من الطوب اللبن وجعل له أبوابا في جهاته المختلفة من أشهرها
باب زويلة وباب النصر وباب الفتوح.ولم تطل الحياة بالمعز في القاهرة ليشهد
ثمار ما أنجزته يداه، وكان أول خليفة فاطمي يحكم دولته من القاهرة، عاصمته
الجديدة. وقد قامت القاهرة بعد ذلك بدورها القيادي حتى بعد سقوط الدولة
الفاطمية في الوقوف أمام المد الصليبي وهجمات المغول.

شبام فن السياسة وصناعة الحضارات Arg1306841428.jpguss-arabia_532544

شبام فن السياسة وصناعة الحضارات Arg1306841428.jpguss-arabia_532544

من هنا نتحدث عن مدينة شبام في عمق
التاريخ العربي في جنوب الجزيرة العربية "حضرموت " :
قيل فيها :شبام(بالإنجليزية: Shibam‏) هي بلدة أثرية ومركز مديرية شبام في
محافظة حضرموت في شرق اليمن. منازلها ترابية تتميز بارتفاعها عدة طبقات
ذات طابع محلي رائع.

تبنى منازلها الترابية، مثل باقي منازل
حضرموت، بالعناصر الأولية أي التراب والتبن حيث يخلطان معاً بالماء ثم
يتركان ليجفا وصنع ما يسمى في اللهجة المحلية (المدر) ومن خلال كم هائل من
المدر يتم بناء تلك المنازل التي تكون قوية لسنوات طويلة فيما لو تم الحفاظ
عليها.

وقد بنيت منازلها منذ حوالي 600 سنة، وأول
من سكنها المشايخ آل باعبيد وآل باجرش وآل باصهي وآل باسويدان وآل جبر وآل
مصفر وآل باذيب وآل شماخ وآل لعجم وآل بلفقيه وآل مسلم والسادة آل بن سميط
وآل الهدار والسلاطين آل القعيطي وآل الكثيري وغيرهم.

قال العلامة عبد الرحمن بن عبيدالله
السقاف : شبام : قال ياقوت : وشبام حضرموت إحدى مدينتيها والأخرى تريم، قال
عمارة اليمني : كان حسين بن سلامة وهو عبد نوبي وزير لأبي الجيش بن زياد،
صاحب اليمن انشأ الجوامع الكبار والمناير الطوال من حضرموت إلى مكة، وطول
المسافة التي بنى فيها ستون يوماً وحفر الأبار المروية والقلب العادية
فأولها شبام وتريم مدينة حضرموت.

ومن تاريخ باشراحيل إنه وقع وباء شديد في
سنة 784هـ مات فيه خلق كثير من شبام منهم الشيخ محمد بن عبد الله باجمال
والشيخ عبد الرحمن بن عبد الله عباد، والشيخ عبد الله بن الفقيه محمد بن
أبي بكر عباد، والفقيه عمر بن عبد الله بامهرة والفقيه أحمد بن أبي بكر حفص
والفقيه ابن مزروع، ودام ذلك الوباء 4 أشهر ثم زال.

ومن الصالحين المشار إليهم بالولاية في
شبام الشيخ أبوبكر بن عبد الرحمن باصهي والشيخ المجذوب أحمد بن جبير
باشراحيل ومن أكابر علماء شبام العلامة الفقيه عمر بن عبد الله الشبابي
مؤلف كتاب قوارع القلوب، وهو إمام جليل، ومن علماء شبام الشيخ عمر بن سالم
باذيب والشيخ سالم عباد والشيخ عمر باشراحيل.

وأول من سكن شبام من السادة العلامة
الجليل السيد محمد بن زين بن علوي بن سميط المتوفي بها 1171 هـ، ترجم له
الشيخ معروف باجمال بكتاب كامل اسماع مجمع البحرين، وأخوه الفاضل عمر بن
زين المتوفي سنة 1207هـ، ومنهم القطب المجدد ابنه السيد العلامة أحمد بن
عمر بن زين بن سميط.

ومن متأخرى علماء شبام الشيخ سالم بن عبد
الرحمن باصهي، وكان بها أربعة إخوان كلهم علماء هم أحمد ومحمد وعمر
وعبدالرحمن أبناء أبوبكر باذيب، ومن كبار علمائهم ومصاقع شعرائهم الشيخ
أحمد بن محمد باذيب المتوفى بسنغافورة في حدود سنة 1279 هـ، ومن علمائهم
الشيخ عبد الرحمن حميد وابنه عبد الله، ومن أدبائهم وأكابر أولي المروءة
منهم : الشيخ سالم بن عبد الرحمن باسويدان.

ولأهلها مناقب كثيرة ومحاسن شهيرة ولاسيما
الورع وصدق المعاملة وصدق المعاملة مع الله، وحمل الكل وفعل المعروف
والإعانة على نوائب الحق.

ولشبام ذكر طيب عند بامخرمة إذ لم يزد على
قوله : شبام مدينة عظيمة بحضرموت بينها وبين تريم سبعة فراسخ، إليها ينسب
جمع كثير وخرج منها جماعة من الفضلاء والعلماء الصالحين منهم الفقهاء بنو
شراحيل والفقيه أبوبكر بامهرة والفقيه الإمام محمد بن أبي بكر عباد والفقيه
الصالح برهان الدين بن محمد وإبن مزروع والفقيه محمد بن عبد الرحمن باصهي.

وتعتبر شبام من أرض الأحقاف، وعبق
التاريخ العربي والحضارات حيث كانت موطن العرب البائدة ثمود وعاد .
وأرض لعبت دورا ً في الحضارات العربية والإسلامية وكانت في العصر
الإسلامي مأرز الأفئدة في العلم ومضرب الحضارات والقيم الإنسانية
والسلوكية والتعامل في عالم التجارة مدرسة لايسابقها أحدا ً في هذا
المضمار ونقط الانطلاق نحو المشرق وأفريقيا في الفتوحات الإسلامية ونشر
العلم والإسلام والقيم الإنسانية .

يتبع :

ملاحظة هناك نقل من التاريخ في سطور لم يتم التصرف بها فتم نقلها كما
هي لتعم الفائدة .

الموضوعالأصلي : شبام فن السياسة وصناعة الحضارات // المصدر : منتديات نبض اليوم // الكاتب: Admin

Admin ; توقيع العضو

بيانات كاتب الموضوع

شبام فن السياسة وصناعة الحضارات

كاتب الموضوع

رسالة

المعلومات
الكاتب:	GeeGee
اللقب:	عضو جديد
الرتبه:
الصورة الرمزية

البيانات
الدولة :
الجنس :
عدد المساهمات :	32
نقاط :	41

التوقيت

الإتصالات

الحالة:

وسائل الإتصال:

موضوع: رد: شبام فن السياسة وصناعة الحضارات

الأحد سبتمبر 25, 2011 10:37 pm

طرحت
فابدعت
دمت ودام عطائك
ودائما بأنتظار جديدك
الشيق

سلمت اناملك الذهبيه على ماخطته
لنا
اعذب التحايا لك

لكـ خالص
احترامي

الموضوعالأصلي : شبام فن السياسة وصناعة الحضارات // المصدر : منتديات نبض اليوم // الكاتب: GeeGee

GeeGee ; توقيع العضو

شبام فن السياسة وصناعة الحضارات

مواضيع مماثلة

» حضرموت: العثور على كمية من المتفجرات داخل جبل في شبام

قسم السياسة والاخبار

نبض الاخبارالمحليه

شبام فن السياسة وصناعة الحضارات

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة

مواضيع ذات صلة